Black Moon مشرف سابق
عدد الرسائل : 257 العمر : 36 العمل/الترفيه : طالب جامعي الأوسمة : تاريخ التسجيل : 22/05/2008
| موضوع: قــصــة الأربعاء أغسطس 13, 2008 10:22 pm | |
| فجأة هبطت الصاعقة على رؤوس المزارعين , الذين انشغلوا في الحصاد , بالقرب من قرية ( بانجوس ) الإسبانية , في ظهر التاسع من آب عام 1887 , وتجمد المزارعون لهول المشهد الذي لم يره بشري قبلهم قط ..
فهناك , على بعد أمتار قليلة منهم , خرج من أحد الكهوف القريبة طفلان .. طفل وطفلة يمسك كل منهما كف الآخر ويبدو عليهما الارتباك الشديد ويبكيان في حرقة ..
إلى هنا والأمر لا يستحق كل هذا الذهول , أو حتى وصفه بالصاعقة .. إلا إذا .. كان الطفلان أخضري اللون لهما بشرة خضراء داكنة ويرتديان ثياباً من مادة مجهولة .. وكانا مذعورين لدرجة رهيبة ..
ثم فجأة اندفع المزارعون نحو الطفلين , فأصابهما الذعر , وحاولا الفرار عدواً , ولكن المزارعين نجحوا في إلقاء القبض عليهما , ونقلوهما إلى منزل قضي القضاة ( ريكاردو دي كالنيو ) الذي حاول عبثاً التحدث إليهما , و راح يدعك أيديهما ويغسلها متصوراً أن ذلك اللون الأخضر مجرد صبغة صناعية , إلا أن اللون بقي ثابتاً في حين لم يقبل الطفلان شيئاً مما قدم لهما من طعام , وإنما راحا يقلبانه في أيديهما في دهشة وحيرة , وكأنما لم يريا مثله قط , وقضياً خمسة أيام في منزل ( دي كالنيو ) دون طعام , حتى كشف أحد المزارعين أنهما يقبلان على حبوب الفاصولياء في شراهة فأصبحت طعامهما الوحيد , إلا أن الطفل لم يلبث أن مات وجرى دفنه في مقابر القرية , وبقيت الطفلة لتكبر , وعملت خادمة في منزل ( دي كالنيو ) , وعلى الرغم من معرفتها للغة الإسبانية بمرور الوقت , إلا أنها لم تنجح أبداً في شرح حقيقة أمرها وأمر شقيقها , ولا كيفية وصولهما إلى الأرض .. كل ما قالته إنهما كانا في عالم يختلف , ثم حدثت ضجة فوجدا نفسيهما في عالمنا ..
وفحص المسؤولون ذلك الكهف الذي خرج منه الطفلان , ولكنهم لم يجدوا ثغرة واحدة فيه , وسجلوا كل هذا في وثائق وسجلات رسمية , لا تزال موجودة حتى هذه اللحظة , ولكن وفاة الطفلة الخضراء بعد خمس سنوات أغلقت باب البحث تقريباً , وفتحت باب الخيال والنظريات ..
قال البعض أن الطفلين جاءا من بعد آخر .. أو كوكب آخر , وقال البعض الآخر : إنهما من عالم الجن .. ولم يحسم رأي واحد , وبقيت القضية معلقة لتطرح التساؤل الخالد الذي لا توجد إجابة شافية عليه حتى الآن .. هل توجد مخلوقات عاقلة تعيش في عالم آخر أو كوكب آخر ..؟؟
والأن مع قصة أخرى
الاحتراق الذاتي
ظاهرة غامضة وغريبة لا يوجد لها تفسير علمي حتى الآن , حيث احتراق الانسان تلقائيا دون سبب واضح ..
في مساء الاول من تموز _ يونيو 1952 جلست ماري رايزر ( 77 عام ) في
كرسيها الهزاز تدخن لفافة تبغ . وفي التاسعة والنصف ودعتها مالكة المنزل ونزلت
الى غرفتها لتنام . ماري لم تكن تحس بنعاس فبقيت تتأرجح في كرسيها ....
قرابة منتصف الليل , استفاقت السيدة كاربنتير , مالكة المنزل على رائحة
دخان فاعتقدت ان مضخة الماء حامية جدا بسبب الاستعمال المتكرر ,
فنزلت الى المرآب وأطفأتها . في الصباح , استفاقت على جرس الباب فأذا
به ساعي البريد يحمل رسالة لماري ... صعدت السيدة كاربنتر السلم وحاولت فتح
الباب الا أنها امسكت بمقبض الباب وكان حامياً جدا .. فطلبت نجدة الجيران ففتحوا
الباب ليلفحهم الهواء الساخن المنبعث من الغرفة , لاكنهم لم يجدوا آثار للحريق .
بعد قليل , لاحظوا دائرة سوداء في السجادة حيث الكرسي الهزاز , وقربها جمجمة
ادمية وقطعة كبد صغيرة , وقدم في حذاء خفيف محروقة حتى الكاحل !!
كانت السيدة ماري احدى ضحايا الاحتراق الذاتي ..
وقد قدر الخبراء درجة الحرارة التي تعرضت لها ب"1500" درجة مئوية ! وهي درجة حرارة هائلة لا يمكن افتعالها الا باستخدام محارق ضخمة كالتي تستخدم لحرق النفايات والجثث ؟!
تروى قصة اخرى هي قصة الكونتيسة كورنيليا دي باندي التي وجدتها خادمتها في غرفتها .. كانت
القدمان والفخذان سليمين , بينهما رأسها نصف المحروق , بينما تحولت اجزاء جسمها
الاخرى الى رماد . كان السرير صحيحا , والاغطية مرفوعة وكأنها تحاول النهوض
عن السرير فأكلتها النيران سريعا وهوى رأسها بين فخذيها معلنا عن مصرعها..
وفي سنة 1930 احترقت الراقصة ( مابل آندروز ) في سوهو بينما كانت ترقص
في ملهى ليلي بصورة مفاجأة أمام حشد من الجمهور و لم يتبق منها شيء على الأطلاق !!
وفي 27 آب \ أغسطس 1938 كانت فيليس نيوكومب ( 22 عام ) ترقص فرحاً
عندما اشتعل جسدها بلهب ازرق قتلها خلال دقائق !! ...
ودى قصه جديده
جريمة اليد الرخامية
بعد عدة شهور من البحث عثر روبرت وزوجته الشابة ماري علي بيت الاحلام وهو كوخ جميل مطل علي النهر عند نهاية الغابة الكثيفة وكان ذلك في عام 1901 ولكن كان هذا الكوخ بني فوق ارض كان يقام عليها منزل ريفي كبير يملكه شقيقان كانا وفقا للروايات الشائعة في المنطقة علي درجة كبيرة من الفسق والنزوع الي الشر وقد تم دفنهما في ساحة الكنيسة النورماندية , وفوق مقبرتهما وضع غطاء رخامي ضخم , نحت علي تمثال للشقيقين يمثلهما وقد رقدا جنبا الي جنب ...
والأكثر من ذلك القصة التي يتناقلها الفلاحون عن ان التمثالين الرخاميين , يغادران غطاء المقبرة مرة في السنة , فيما يسمي عندهم " يوم جميع الأرواح " , وأنهما يزوران الأماكن التي شهدت جرائمهما القديمة , ويحومان في المكان الذي يقوم فيه بيتهما الكبير , والمقام عليه حاليأ الكوخ الذي يسكنه الزوجان السعيدان , وكان هذا مثار تندر الزوجان .
في يرم من أيام خريف عام 1901 وبعد ان تناول الزوجان الشاى ، اقترح روبرت أن يمضيا فى جولة لمشاهدة غروب الشمس , لكن الزوجة ماري فضلت آن تبقى الي جوار المدفأة , اذ انها كانت تشعر ببعض التعب وهكذا انصرف الزوج بمفرده . فقادته جولته الى ممر يؤدي الى ساحة الكنيسة وفجأة .. توقف عن السير متسمرا في مكانه لا يصدق ما تراه عيناه . .
فمن بين الأشجار رأى مقبرة الفارسين الشريرين تتوهج بضوء أبيض على خلفية السماء السوداء . كانت تفاصيل المقبرة واضحة بشكل ملفت . . وقد اختفي من فوقهما الغطا الرخامي الثقيل . . وباختفائه . . اختفى التمثالان الرخاميان للأخوين الشريرين .
أول ما خطر على بال روبرت أن الأمر لا يعدو أن يكون مزحة قام بها احد العابثين لكنه تذكر آن رفع الغطاء الرخامي عن المقبرة أمر شاق لا يقدر عليه إلا مجموعة من الناس . وبالحيرة ال سببتها له هذه الصدمة ء أسرع مبتعدا عن المكان ء منتويا العودة إل البيت . لكنه بعد قليل وقف في مكانه ثم عاد أدراجه الى المقبرة ء يريد آن يتثبت مما رآه ....
سار بشجاعة حتى وقف أمام المقبرة , أشعل عود ثقاب فوجد الغطاء فوق المقبرة والتمثالين الرخامين في مكانهما بنفس الصورة التي رآهما عليها دائما . . أشعل عددا من أعواد الئقاب ممتحنا كل جانب من جوانب المقبرة . . فلم يجد فى أي ركن منها , ما يوحي بأن غطا المقبرة قد أزيح من مكانه . . ر بما فبما عدا ما لاحظه من غياب أصبعين من كف أحد التمئالبن فتصور أن الأمر كان دائما على هذا الحال ء وانه في المرات السابقة لم يلاحظ هذا النقص .
أخيرا استدار روبرت منصرفا , وقد استراحت نفسه . لا ربب أنه كان ضحية خدعة ضوئية , أو ر بما كان حالة عارضة من الهلوسة وفى طريقه إلى الكوخ أخذ يتساءل هل يخبر زوجته بما حدث؟ . . هل ستخيفها الرواية ء أم ستضحك عليها عاليا . .
أخذ روبرت طريقه عبر الممر المؤدي إلى الكوخ وفد ساد الظلام . . عندما اقترب من الكوخ أطلق صفيره المعتاد متوقعا أن يسمع صفير زوجته كما تفعل دائما لكنه هذه المرة لم يسمع أى صفير كما لاحظ أن نوافذ البيت جميعا لا يظهر منها أي ضوء . فشعر روبرت غريزيا بأن شيئا سيئا قد حدث
اندفع ليعدو نحو الكوخ مناديا زوجته ء ودفع الباب بقوه ء ليواجه داخل البيت بصمت وظلام مطبقين . كان قد استنفد كل ما معه من أعواد ثقاب عندما كان عند المقبرة ء فراح يحسس طريقه فى الظلام بحثا عن علبة أعواد ئقاب أخرى وهو يصيح باسم زوجته صيحات متصاعدة في حدتها . عندما عثر آخر الأمر على بغيته أشعل مصباحا ووقف يتطلع حوله لايصدق ما براه ...
كانت حجرة الجلوس الصغيرة فى حالة من الفوضى الشاملة ء كل ما بها تحطم وكأنها قد أصيبت اصابة مباشرة بقذيفة قوية . أما أرضية المكان الحجرية فقد تشققت كما لو كانت قد تقرضت لضربات قوية للغاية , كما ظهرت الشروخ فى الحوائط . ومائدة الطعام الثقيلة رآها متفسخة وقد انقلبت رأسأ على عقب ... وسط هذه الفوضى الشاملة والخراب المطبق رأى روبرت جسد زوجته ممددا على الأرض .
وفي أقواله التي أدلي بها والتي تضمنها تقرير الشرطة الرعي عن الحادث قال روبرت إن وجه زوجته "ارتسم عليه تعبير متجمد للرعب القاتل "
لقد كانت زوجته مقتولة خنقا !
كان السؤال الذي يتردد دون اجابة ...
ما هي تلك القوة الخارقة التي استطاعت أن تحدث مثل هذا التخريب الشامل ؟!
وفي اليوم السابق للجنازة ..
وللمرة الأخيرة ء أمسك بيد زوجته التي كانت أصابعها مغلقة بقوة , وبرفق شديد بدأ روبرت يبسط أصابع الكف واحدا بعد الآخر , فسقطت من اليد إلى الأرض قطعة من الحجر الأبيض .
التقط روبرت القطعة الحجرية . . فرآها على شكل أصبعين منحوتتين من الرخام !!!!!
والأن مع هذه القصة
الحيوانات والنذير الغامض
سمع الزوجين نيكولا وفالنتينا أصوات عراك وهياج في غرفة المعيشة بالدور الأرضي ,وعندما وصل الزوج لغرفة المعيشة ,رأي الريش المتطاير يسبح في الفضاء , وبالقرب من نافذة الحجرة رأي قفص الطيور يهتز بينما ارتمت طيور الكناريا في ارض القفص ميتة !..
من الواضح انها ماتت من فرط ما خبطت نفسها في دار القفص ,في محاولة يائسة للخروج منه... اما في الخارج في المدينة كان الوضع اشد غرابة !..
حيث لاحظ رجل دورية الشرطة ان الحمام الذي كان يملأ طرقات المدينة قد اختفي تماما ...
بينما داخل مركز الشرطة الرئيسي , انزعج رجال الشرطة من النباح المتواصل التي لا تفسير له , والذي صدر عن زوج من الكلاب البوليسية كان محبوسا في المركز حيث كان الكلبان أثناء النباح يقفزان بصفة مستمرة ناحية النافذة يريدان تحطيمها والهروب منها ...
وفي حديقة الحيوان بالمدينة , استيقظ الحراس والمسئولون في الرابعة والنصف فجرا , بما وصف بعد ذلك بأنه "سيمفونية من الرعب" ! ....
لقد هاجت الحيوانات في أقفاصها وقد أصابها هلع شديد وكانت الأسود والنمور تذرع أقفاصها وهي تزأر وتخور, والفيلة تجأر بشراسة وتندفع بكل قوتها , مرتطمة بأسوار أقفاصها الحديدية تريد الهرب " تصور الحراس أن احد المشاغبين قد تسلل إلي الحديقة وافزع الحيوانات "
وباندفاع يائس , استطاعت أنثي الفيل أن تكسر صفا من أعمدة القفص المتينة المصنوعة من الصلب , وتندفع ناحية غابة من غابة من الأشجار...
وقد أصيب حارسها الذي حاول وقفها بجروح شديدة...
أسرع رئيس الحراس إلي مكتبه ليأتي ببندقية لمواجهة هذا الموقف الخطير... لكنه ما إن عاد بالبندقية حتى وجد موقفا غريبا يواجهه ...
لقد هدأت الحيوانات هدوءا تاما , وفي لحظة واحدة , وكأنما أشارة متفق عليها بينها جميعا ...
حتى أنثي الفيل التي كانت قد هربت شاردة, وقفت في مكانها , واستسلمت للحارس الذي قادها إلي قفص جديد .. لقد بدا ان الحيوانات جميعا قد استسلمت فجأة لقدرها ...
وبعد لحظات قصيرة , بدأت المدينة تهتز في عنف ..
حيث في 5,17 فجرا كانت البيوت في مدينة سكوبيا اليوغوسلافية تهتز كاللعب الصغيرة ,وقد ارتفع صوت كالرعد ,بينما أخذت البيوت تتهاوي , نتيجة لأفظع زلزال عرفته المنطقة علي مدي مائة عام ...
فمبني فندق مقدونيا بطوابقه الخمسة , تأرجح في الهواء يمينا ويسارا , قبل أن ينكفئ قاذفا إلي عرض الطريق 180 سريرا ,بمن عليها من نزلاء ..
وكانت الأحجار وقوالب الطوب تتطاير مندفعة في الهواء وكأنها أطلقت من المدافع ...
كان الناس بعد الزلزال يجوبون المدينة في ذهول وهم يتمتمون "لقد حسبتها القنبلة الهيدروجينية"...
وفي احد المباني ابتلعت الأرض طابقين كاملين من طوابقه الستة..
لقد مات أكثر من ألف مواطن في يوم واحد وجرح أكثر من ألفي شخص, وحطم الزلزال أكثر من 80% من بنايات المدينة, وتشرد أكثر من مائة ألف مواطن....
وفي اليوم التالي, ظهرت أول طلائع الطيور المهاجرة وهي تعود إلي المدينة المحطمة...
إذا يطرح هنا السؤال كيف عرفت الحيوانات بالكارثة قبل وقوعها ؟!
هل هو نوع من الحاسة السادسة الذي كان يتمتع بها الإنسان في العصور الغابرة قبل ان يفقدها مع مرور السنين ؟
هل هو كما تقول احدي النظريات عن وجود جهاز للضغط الكهربائي داخلها , اشبه بجهاز الانذار المبكر ؟
بلا شك أن القصص التي يرد فيها ذكر الحيوانات ارتباطا بحوادث غامضة تكون فيه أشبه بالإنذار بوقوع شئ غامض أو كارثة , لا تحصي , وتتواتر في كثير من القصص التي سبق عرضها أو سنعرضها في المستقبل وهو أمر مازلنا نجهله طبيعته حتي الان.....
انتظروني وقصة قادمة اكثر غرابة ...
وتقبلو فائق شكرى واحترامى | |
|
احمد مدني المراقب العام
عدد الرسائل : 838 العمر : 40 الموقع : sudan العمل/الترفيه : مهنس الأوسمة : تاريخ التسجيل : 03/05/2008
| موضوع: رد: قــصــة الجمعة أغسطس 15, 2008 12:19 am | |
| أولا حادثة بانقوس دي من الأحداث المشهورة التي تدل علي وجود عوالم اخري ولكن كذللك نفي العلماء وجودها لأسباب كثيره مع أنه ليس هناك شئ يمنعها | |
|
احمد مدني المراقب العام
عدد الرسائل : 838 العمر : 40 الموقع : sudan العمل/الترفيه : مهنس الأوسمة : تاريخ التسجيل : 03/05/2008
| موضوع: رد: قــصــة الجمعة أغسطس 15, 2008 12:21 am | |
| ثانيا الإحتراق الذاتي من الظواهر غير المفهومه ولكن ايضا تعذى لمسألة الأشباح ولكن ليس الضاج منها ولها الكثير من الدلائل لكن أكبرها أنه لايوجد أثر للحريق في غير جسم المحترق مما يؤكد عدم تدخل المصادر الخارجيه | |
|
احمد مدني المراقب العام
عدد الرسائل : 838 العمر : 40 الموقع : sudan العمل/الترفيه : مهنس الأوسمة : تاريخ التسجيل : 03/05/2008
| موضوع: رد: قــصــة الجمعة أغسطس 15, 2008 12:25 am | |
| لا تعليق على أصابع الرخام فهي اكيد من الخرافات وليس الأساطير
أما نذير الحيوانات فهو ثابت لا محالة فيه أي خطر من أي نوع الحيوانات تشعر به قبل الأنسان لأنه الذبذبات الحسيه لديها أعلى من تلك التي لدينا لذللك لو ريت الطيور والقطط والكلاب تغادر مكانا لإخارج نفسك بدري بدري | |
|
caesar مشرف سابق
عدد الرسائل : 451 العمر : 38 العمل/الترفيه : اللهم اني حائم الأوسمة : تاريخ التسجيل : 31/05/2008
| |